成功している人が毎日実行している「11のシンプルなこと」
الأمور التي يطبقها الناجحون في حياتهم اليومية نلخصها في 11 خطوة بسيطة
成功するための基本は行動することにある。これは、ビジネス誌の編集ライターJef Haden氏が「
Inc.com」に寄せたメッセージ。多くのビジネスパーソンに取材をしてきた氏が、成功している人たちの共通項を紹介している。
アイデア、人と違う視点、そして考え方。これらを即実行に移せる行動力がカギだとか。でも、決して難しいことばかりでもなさそう。
هناك خطوات أساسية يستند عليها النجاح . وهذا ما سيوضحه المحرر المساهم لمجلة الأعمال السيد جيف هادين في مقاله من خلال مقابلته للعديد من رجال الأعمال و سيعرض لنا القاسم المشترك الذي يستند عليه مثل هؤلاء الأشخاص الناجحين .
الأفكار و وجهات النظر المختلفة مع الآخرين ومن ثم طريقة رؤيتك للأمور من منظور معين هؤلاء هم المفاتيح التي تقودنا إلى التنفيذ السريع والنجاح . على الرغم من كونها أمور ليست بهذه الصعوبة على الإطلاق .
プラン・ゴール・アイデア
選択は1つ。あとは即行動
今日、すべてをやることは難しい。だが、小さな一歩を踏み出すことはできる。プランがあり、ゴールがあり、そしてアイデアがある。だけど、それらがあるだ けでは何も始まらない。最初のアクション、それがなければ何も存在していないのと一緒だということを心に留めておく必要がある。
まずは、3つのなかから1つを選定し、それに対して行動を起こすこと。これが鉄則。最初の一歩が最も踏み出しづらいけれど、一度スタートを切った後は、そんなに大変なわけじゃない。
誰もやらないこと、
やりたがらないことに注目
成功の秘訣は、他の誰かがやらないこと、やりたくないと思うことを率先してやること。簡単なことでも些細なことでも、何でもいいから始めてみよう。 周りの人とあなたに違いが生じるはずだ。それを日々積み重ねていくことで、一週間後には普通の人と違いを感じ、一ヶ月後には何かに特化した人になれる。そ して、一年経つ頃には、他の誰にも真似できない決断力、考え方を実践する能力が身についているだろう
恐怖から目を背けない
最も脅威となる恐れ、それは無知ではないだろうか?しかし、まだ何も起こってないのに、恐れていても仕方ない。恐怖を克服することは、とてもワクワクする ことでもある。毎日、何かひとつ、自分の恐怖を克服していくこと。どんな問題が起きようが、大きな壁が目の前にそびえていたとしても、自分を信じること だ。あなたにできないことなんて、ひとつもない。
誰にも等しく感謝を伝える
仕事によっては、技量よりも努力が必要となるものもある。たとえば、荷物を運ぶ、食料品を袋詰めする、レジで勘定をする。仕事そのものは単純作業、反復作業だが、仕事をしている人間の努力いかんで、その仕事に圧倒的な差が生じるものだ。
世の中には、多くの場所で誰にも見向きもされずとも、懸命に働いている人たちがいる。仕事の価値は決して収入だけでは決まらない。だからそこ、「あ りがとう」感謝の気持ちを言葉に出し、言葉を交わすことだ。自分から相手に敬意を表すこと、ほんの一瞬であれ、相手の心に変化が生まれる。これを、どんな 場面でも実践できるかどうか。そこが分かれ道。
تتمة المقال من هنا
tabi-labo الخطط . الأهداف . الأفكار
أختر واحدة منها ومن ثم نفذ
القيام بكل شيء اليوم لهو أمر صعب ولكن يمكنك البدء في خطوة صغيرة نحو الأمام . في بعض الأحيان يكون لدينا الخطط و الأهداف ومن ثم الأفكار ولكن لا شيء سيتحقق بمجرد وجودهم فقط . من المهم أن نضع في الاعتبار أهمية الخطوة الأولى فبدونها الأمر أشبه بعدم تحقيق أي شيء من الأساس .
أولاً علينا اختيار أحد تلك الأمور الثلاثة ومن ثم نتحرك في سبيلها وهذه هي القاعدة الأساسية . قد يكون من الصعب اتخاذ الخطوة الأولى دائماً و لكن ما إن تبدأ فيها ولو لمرة واحدة ستجد الأمر لم يعد شاقاً كما كان في السابق .
ركز على الأشياء التي لا يرغب فيها أو يسعى إليها أي أحد
مفتاح النجاح يعتمد على المبادرة إلى القيام بالأمور التي لا يقوم بها الآخرين أو حتى لا يفكرون برغبة القيام بها . دعنا نحاول الشروع في عمل أي شيء حتى لو كان مجرد أمر بسيط أو تافه فهذا لا يهم . فلابد وأن ينشأ بذلك اختلاف بينك وبين الآخرين ممن حولك . وبمواصلتك على هذا المنوال كل يوم . بعد أسبوع ستشعر باختلافك عن الأشخاص العاديين . وبعد شهر ستصبح مختصاً في شيء ما و يليها على مدار العام ستمتلك القدرة على اتخاذ القرار والتفكير بطريقة لا يستطيع أحد مجاراتك فيها ولا حتى تقليدها .
لا تهرب من مخاوف
الخوف الذي قد يشكل أكبر تهديد وخطر بالنسبة لنا , أوليس هو الخوف من المجهول ؟ ولكن لا فائدة من خوفك إذا لم يحدث أي شيء بعد . بتغلبك على مخاوفك ستشعر بالكثير من الإثارة والحماس . كل يوم قم بالتغلب على أحد مخاوفك وبذلك ستثق بنفسك بشكل أكبر مهما كبرت العوائق أمام ناظريك . ليس هناك شيء لا تستطيع القيام به .
قدم امتنانك للجميع على قدم المساواة
تبعاَ للوظيفة قد يكون للجهد الأسبقية عن المهارة على سبيل المثال وظيفة توصيل البضائع , التعبئة للمواد الغذائية في محلات البقالة و أيضاً العمل في المحاسبة . قد تكون مثل هذه الوظائف بسيطة وذات مهام متكررة ولكن الجهد الذي يقدمه أصحابها هو ما يحدث فارقاً كبيراً .
يوجد في العديد من الأماكن حول العالم أشخاص يعملون بكل جد دون أن يلتفت إليهم أحد .لا تنحصر قيمة العمل أبداً فقط في كمية الدخل للفرد . لهذا علينا التعبير عن مشاعر الامتنان بقول شكراً وتبادل الكلمات اللطيفة . إظهار احترامك للآخرين لمجرد لحظة فقط يحدث تغيراً في قلوبهم . مفترق الطرق هنا يكمن في قدرتك على مزاولة هذه العادة من عدمها في كل المواقف .
استمع إلى ما يقوله الآخرين بـ 10 أضعاف ما تتحدث
مهما كنت بارعاً في الحديث وأردت التظاهر بمهاراتك تلك فمن الأفضل التوقف عن التحدث مع الآخرين في الأمور التي تخصك فقط فهذا أمر لا يروق لأي أحد . في الحقيقية الأشخاص الذين يمتلكون الثقة بأنفسهم يدركون جيداً بأن لا ضرورة للتحدث عن أنفسهم , ويستمعون باهتمام إلى ما يقوله الآخرين . استماعك بإنصات للآخرين هي إحدى المهارات التي تقود إلى التواصل والحوار بسلاسة .
لا تتأثر بآراء من حولك عندما تتخذ قراراتك
من المهم أن تهتم بكيفية تفكير واعتقادات من حولك على حسب المواقف ولكن ليس هناك حاجة للاهتمام بمنظور شخص ما فيما يتعلق بأهدافك و أسلوب حياتك . فشعورك حيال أمر ما هو أكثر أهمية من اهتمامك بما يفكر به الآخرين لأنها ليست حياة لأجل شخص أخر بل حياتك .
قم بالإجابة على الأسئلة التي لم تسأل بعد
هناك نوعان من الأسئلة أحدهما يمكنك فهما كما تذكر تماماً والأخرى تحتاج أن تفهم المغزى من ورائها . البشر بصفة عامة يترددون في بعض الأحيان في طرح أسئلتهم أما لشعورهم بالقلق أو بالخجل من الاستفسار . أياً كان السبب خلف هذا فهناك في الحقيقة أشخاص يخطئون في طرح أسئلتهم بشكل مختلف عما يقصدونه من السؤال . لهذا من الضروري إدراكك لمثل هذه الأمور . دعونا نفهم المغزى والمقصد من السؤال جيداً ومن ثم نستجيب لهذا .
الاهتمام بالتحسين من أنفسنا بناءاً على تقيم وأراء الآخرين فينا بدلاً من السعي وراء المثالية
الانطباع الأول ليس له سوى مجرد فرصة واحدة لهذا بالطبع نهدف إلى أن نظهر أنفسنا بصورة مثالية ولكن أي منتج كان أو خدمة يتم تقديمها لا يمكن أن تكون مثالية وعلى أكمل وجه , وهذا الأمر ينطبق على المشاريع والمخططات أيضاً .
تمنيك لبلوغ الكمال والمثالية في كل شيء قد يصبح نقطة ضعفك لاحقاً إلى حد كبير . فقط عليك بذل أقصى جهدك في عملك والقيام به بشكل جيد وبكل ما تستطيع ولا بأس في أن تتحسن وتصلح من نفسك لاحقاً . حينها لن تقترب فقط إلى هدفك وإنما إلى الغاية التي يتمناها الآخرين بحق . تمسك الشديد ببعض الأمور لن يجعلك تحقق أي انجاز يذكر .
فليكن عندك الرغبة في تحسين نفسك دائماً غير قانع بنتائجك
في كثير من الأحيان نندم على ما فعلناه لاحقاً لإدراكنا بأننا نستطيع القيام بأفضل من ذلك . يتضمن هذا بعض أفعالنا و حديثنا . يعد هذا من الأمور المهمة للتحسين من وضع الشركة أو للتقدم نحو الأمام أو حتى من أجل مستقبلنا . الناجحون لا يسعون للمثالية ولكن عقلهم دائم التفكير بكيف سيطورون من أنفسهم نحو الأفضل وهم يتحملون مسؤولية أفعالهم ويقطعون على أنفسهم وعوداً بأنهم سيحسنون صنعاً في الغد بشكل أفضل عما كانوا عليه اليوم .
عليك أن تكون أكثر الأشخاص اجتهاداً وغير متكاسل
قد تفتقر إلى الخبرة والمال الذي معك ليس كافياً وغير قادر على التواصل بشكل جيد وبدون أي موهبة ولكن ببذلك جهداً مضاعفاً عن الآخرين يمكنك القيام بعمل جيد . تقدمك عنهم لمجرد ميل واحد فقط يشكل فارقاً و ستصل إلى مرحلة لن يتجاوزها أي أحد . حتى لو عزم الآخرين على التقدم في خطوة أبعد نحو الأمام فالقليل منهم فقط هم من يصلوا لذلك في الواقع . حتى لو أغلقت جميع المنافذ أمامك بالعزم والمثابرة يمكنك أن تصبح المهيمن من حيث المنافسات . وربما هذا هو المهم في النجاح والذي يصنع الفارق بينك عن الآخرين .
اسأل نفسك عن ما هي سماتك و ارجع للوراء قليلاً بتفكيرك
مهما كنت مشغولاً من المهم أن تلتزم بتخصيص وقت لإعادة النظر في حقيقة شخصيتك و جوهرك وكذلك سماتك الخاصة وبالتحديد أيضاً في العلاقات الإنسانية التي بنيتها حتى الآن مع الآخرين و تريد أن تعتز بها . إن ما تملكه في الحقيقة بالتأكيد ليس مجرد الأحلام والرغبات فقط بل هو أمر أكثر واقعية لهذا يجب أن تعي تماماً هذه الصفات التي تميزك . لا تفكر كثيراً في الأمور التي لم تنجح بها و لم تفعلها أو التي لا تملكها لأن الرضي والراحة النفسية تتضمن الرضى عن الذات . فلنخصص وقت يومياً من أجل التوقف و التفكير قليلاً حول أهدافنا الكبيرة ومخططاتنا .