استقبال القبلة وتكبيرة الإحرام
- يقف من أراد الصلاة مستقبلاً القبلة، مستشعرًا وقوفه بين يدي الله تعالى، خاشعًا في صلاته.
- ثم ينوي بقلبه الصلاة، فالنية محلها القلب، ولا يجوز التلفظ بها؛ لأن ذلك بدعة، قال : «إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى» (متفق عليه).
https://www.al-feqh.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%A9-%D8%B5%D9%81%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%A9